يَعودُ العِرْزالُ السِّحْرِيُّ بِالأخَوانِ الصَّغيرانِ، شادي وَعُلا، إلى بِلادِ الإغْريق. وَبِمُساعَدَةِ أفْلاطون، الفَيْلَسوفُ، يَعْثُرانِ بِسُهولَةٍ عَلى الأُسْطورَةِ الَّتي جاءا لِإنْقاذِها. لكِنَّ لا أَحَدَ مِنْهُما كانَ يُريدُ الرُّجوعَ إلى غابَةِ الشَّجْراء... لَيْسَ بَعْدُ، فَالأَلْعابُ الأولَمْبِيَّةُ عَلى وَشْكِ البَدْء! لكِنَّ حُضورَها قَدْ يُكَلِّفُهُما غالِيًا... يَجِبُ عَلى شادي وَعُلا إنْقاذُ بَعْضِ الكُتُبِ المَحْكومِ عَلَيْها بالزَّوالِ، لِتُحْفَظَ في مَكْتَبَةِ السَّاحِرَةِ مُرْجانَة. ساعِداهُما! وَسَوْفَ تَتَعَلَّمونَ أيْضًا الكَثيرَ مِنَ الحَقائِقِ عَنِ الرُّومانِ القُدَماء.