وَجَدَ القِطْ نَفْسَهُ وَحِيدًا في سَطْح القَمَرِ، فَحَنَّ إِلَى المَنْزِلِ الَّذِي كان يعيش فيه. لهذا، بحثَ عَنْ وَسيلَةٍ لِلنزول إلى الأرض... لَقَدْ عَثَرَ فِعْلًا عَلى حَلْ لِلوَرْطَةِ التي وقع فيها... تُرى ما هُوَ هَذا الحَلَ ؟ وهَلْ يُحَقِّقُ بِهِ أَمْنِيَتَه ؟