مهما اخلفتْ أشكالُ عائلاتِنا وعددُ الأفرادِ فيها، تظلُّ الأساسَ الذي يجمعُنا. بعضُنا يعيشُ في أسرةٍ كبيرةٍ مع إخوةٍ وأخواتٍ، وبعضُنا لا إخوةَ لديهِ. قدْ تكونُ أسرتُنا معِ الوالدينِ أو مع أحدهِما، أو معِ العمِّ أو الخالةِ، أو في دارِ الرعايةِ، أو غير ذلك. لكنَّ الأهمَ يبْقى الشعورُ بالأمانِ والمحبةِ والرعايةِ.