En
275 ر.ق
غالباً ما تتسلل السعادة من باب لم تعلمين أنك تركتيه مفتوحاً..تسللت وحطت بين اصبعك في هذا الخاتم الرشيق من الفضة المتأكسدة والمُزين بحبات من فصوص حجر الفيروز في خفة ليضفي مزيداً من السعادة..