سماعة جي بي ال تون 510 بلوتوث - أزرق

سماعات جيه بي ال لايف 510بي تي لاسلكية فوق الأذن مع تقنية بلوتوث 5.0، صوت جيه بي ال بيور باس وعمر بطارية يصل إلى 40 ساعة بلوتوث 5.0 - اتصال متعدد النقاط - صوت جيه بي ال بيور باس - المكالمات بدون استخدام اليدين - متوافقة مع مساعد جوجل وسيري - عمر بطارية يصل إلى 40 ساعة - تصميم قابل للطي استمتع بأصوات الباس طوال اليوم! تتيح لك سماعات البلوتوث جيه بي ال تون 510بي تي الاستمتاع بصوت جيه بي ال بيور باس القوي دون قيود. إنها سهلة الاستخدام للغاية وتقدم ما يصل إلى 40 ساعة من المتعة النقية، و 2 ساعة إضافية من الموسيقى إذا قمت بشحنها لمدة 5 دقائق فقط باستخدام كابل يو اس بي-سي. بالإضافة إلى ذلك، إذا كنت تشاهد فيديو أو فيلمًا على جهاز آخر وتأتي مكالمة، تقوم سماعات تون 510بي تي بالتبديل بسرعة إلى اتصال هاتفك حتى تتمكن من الرد عليها أثناء ارتدائها. باستخدام تقنية بلوتوث 5.0، تتيح لك هذه السماعات من جيه بي ال أيضًا الاتصال بسيري أو جوجل دون الحاجة لاستخدام هاتفك الذكي. وأخيرًا، يضمن تصميمها القابل للطي سهولة الحمل، مما يجعلها الحلا السهل لجلب الموسيقى إلى كل جانب من جوانب حياتك اليومية. اتصال متعدد النقاط مع بلوتوث 5.0 تتميز سماعات لايف 510بي تي بصوت جيه بي ال بيور باس الشهير الذي يوجد في أشهر قاعات الحفلات في العالم، وتتصل بشكل لاسلكي عبر بلوتوث 5.0. لا توجد أسلاك تربطك! بالإضافة إلى ذلك، يتيح لك الاتصال متعدد النقاط التبديل بسهولة من جهاز بلوتوث واحد إلى آخر. بحيث يمكنك التبديل بسهولة من مشاهدة فيديو على جهازك اللوحي إلى مكالمة على هاتفك. لن تفوتك أي مكالمة. ما يصل إلى 40 ساعة من عمر البطارية وشحن سريع احصل على أكثر من يوم ونصف من وقت تشغيل سماعات جيه بي ال لايف 510بي تي اللاسلكية! تحتوي على بطارية بسعة 450 مللي أمبير يمكن أن توفر ما يصل إلى 40 ساعة من التشغيل المستمر بشحنة واحدة. عندما تنفد البطارية، قم بشحنها باستخدام كابل نوع-سي لمدة 5 دقائق فقط للحصول على 2 ساعة إضافية من عمر البطارية، أو 2 ساعة للشحن الكامل. بالإضافة إلى ذلك، لن تشعر حتى أنك ترتديها بعد فترات طويلة من الاستخدام، حيث تجعل المواد الخفيفة، ووسائد الأذن الناعمة، والسوار المبطن سماعات لايف510بي تي مريحة للارتداء للغاية. بالإضافة إلى ذلك، تصميمها القابل للطي يعني أنه يمكنك أخذها معك أينما ذهبت. تم الحصول على بيانات البطارية والشحن من المختبرات الداخلية. قد تختلف النتائج الفعلية بسبب الاختلافات في إصدار البرامج، والبيئة، وظروف الاستخدام، وقد لا تعكس المنتج الفعلي.