يقع الكتاب في 152 صفحة، وتمَّ تقسيمه إلى 7 فصول تتحدث عن طفولته وسِنِي دراسته، وعن العيش بعيدًا عن الوطن، وكيف ساعده طموحه على تحقيق أهدافه، وعن التنقل بين عدة وظائف والدروس المُستفادة. وأخيرًا، يُقدّم الكتاب رسالةً إلى الشباب، فيها مُلخص للعديد من التجارِب، لتكون هاديًا لهم وتجنبهم تَكرار الأخطاء، ولتنتقل هذه التجارب جيلًا بعد جيل، ويكون البناءُ تراكميًا.