بعد مئات السنين ، تصل الرسالة إلى كونشو بمهمته التي يساعد بها ملك مملكة الجبل هيماليز لإستعادة ابنته صوفيا.دخل الملك عبدالحميد وخادمه نعمان إلى تلك الخيمة ، وإذا برجل كهل غريب المنظر ، مخيف الشكل، له شعر طويل أحمر ، وعينان عسليتان يحيط بهما الكحل الأسود، ووشم على جبهته خط بأحرف غريبة.قال العملاق مأمون حارس مكتبة الإهرامات لكونشو:إعطني الحكمة الأولى ، كي افتح لك جزء من البوابة الحديدية للمكتبة، قال كونشو: الخوف ما هو إلا العدو الحقيقي لك، يعيش داخلك ثم ينتظر اللحظة المناسبة لقتلك.