قصص العار الاقتصادي في بريطانيا وطريق مفعم بالأمل للمضي قدمًا للرأسمالية من أسفل إلى أعلى اقتصادنا، تعتبر الرأسمالية أداة فظة للغاية لمعالجة وباء عدم المساواة في بريطانيا. لقد أدى ارتفاع الإيجارات والضرائب غير العادلة واقتصاد الوظائف المؤقتة المتنامي إلى عار اقتصادي غير مسبوق: عمال مستودعات أمازون يعيشون في الخيام، والممرضات يلجأن إلى بنوك الطعام، ورجال الإطفاء في لندن يتنقلون مئات الأميال للعمل. حتى أولئك الذين هم في أعلى السلم يفقدون قبضتهم على الحياة التي وعدوا بها. يحصل المحامون على أقل من الحد الأدنى للأجور، ويبدأ الأطباء بديون طلابية بقيمة 100 ألف جنيه إسترليني على رواتب أقل من المتوسط الوطني. نحن جميعا نواجه ظاهرة اقتصادية جديدة - الفقر في العمل. وفي الوقت نفسه، يتأقلم جيل من المهنيين الشباب مع عدم قدرتهم على امتلاك حتى أرخص منزل في منطقتهم. من أسفل إلى أعلى اقتصادنا، تعتبر الرأسمالية أداة فظة للغاية لمعالجة وباء عدم المساواة في بريطانيا. لقد أدى ارتفاع الإيجارات والضرائب غير العادلة واقتصاد الوظائف المؤقتة المتنامي إلى عار اقتصادي غير مسبوق: عمال مستودعات أمازون يعيشون في الخيام، والممرضات يلجأن إلى بنوك الطعام، ورجال الإطفاء في لندن يتنقلون مئات الأميال للعمل. حتى أولئك الذين في أعلى السلم يفقدون قبضتهم على الحياة التي وعدوا بها. يحصل المحامون على أقل من الحد الأدنى للأجور، ويبدأ الأطباء بديون طلابية بقيمة 100 ألف جنيه إسترليني على رواتب أقل من المتوسط الوطني. نحن جميعا نواجه ظاهرة اقتصادية جديدة - الفقر في العمل. وفي الوقت نفسه، يتأقلم جيل من المهنيين الشباب مع عدم قدرتهم على امتلاك حتى أرخص منزل في منطقتهم. العمل الشاق لم يعد يؤتي ثماره. ولكن هناك أمل في مستقبل أفضل وأكثر عدلا.