في أحد أيام الصيف الحارة بلا هوادة، يستكشف ستة أطفال حقول القمح المحروقة التي تحيط بقريتهم الإيطالية الصغيرة. عندما تعثر المجموعة على مزرعة متهدمة، تكتشف "ميشيل أميترانو" البالغة من العمر تسع سنوات اكتشافًا بالغ الأهمية لدرجة أنه لا يجرؤ على إخبار أحد. إنه سر سيجبر ميشيل على التشكيك في كل شيء وكل شخص من حوله، وسيؤدي إلى انهيار عالمه البريء. أصبحت رواية "أنا لست خائفة" رواية مثيرة لا يمكن إنكارها، وهي رواية كلاسيكية معاصرة في الأدب الإيطالي، تمت قراءتها والاحتفاء بها في جميع أنحاء العالم.