هذه قصة سام وسادي. إنها ليست قصة رومانسية، لكنها تدور حول الحب. عندما يرى سام سادي في محطة قطار مزدحمة ذات صباح، يعود مباشرة إلى الطفولة، والساعات التي قضاها منغمسين في لعب الألعاب. تشتعل شرارتهما على الفور وتبدأ تعاونًا إبداعيًا سيجعل منهما نجومًا خارقين. إنها التسعينيات، وكل شيء ممكن. ما يلي هو قصة طويلة الأمد عن الصداقة والتنافس والشهرة والفن والخيانة والمأساة والعوالم المثالية وغير المثالية. وفوق كل شيء، حاجتنا إلى التواصل: أن نكون محبوبين وأن نحب.