تاريخ هذا القصر يوحي بما قد يحدث داخله، لكن “رامي” وأصدقاءه يقررون التغافل عن كل هذا، ومواجهة الواقع الذي يبدو هادئًا للغاية، لا يعلموا أنه هدوء ما قبل العاصفة. في رواية سرداب قصر البارون نعيش بين مشاعر الاشتياق إلى الحبيبة السابقة، ورغبة العائلة والأصدقاء في لمِّ الشمل من جديد، يخطو “رامي” مع “ماريز” أولى خطواته في القصر حالمًا بمستقبلٍ يعوضه عن انكسارات الماضي.. لكن الأمور سرعان ما تتعقد وتفرض عليهم مسارًا مختلفًا لا تعود الحياة بعده كما كانت.. حتى تقرأ وصية الراحلين، وينكشف السر في قلب القصر المهيب.