كيْفَ تُساعِدُ أَطْفَالَنَا عَلَى الانْتِظارِ ؟ يَقْتَرِحُ تَيْمُ الشَّخْصِيَّةُ المَرْكَزِيَّةُ في الكِتابِ، خَمْسَةَ حُلولٍ مُمْتِعَةٍ وَإِبْدَاعِيَّةٍ لِكُلِّ طِفْلٍ يُمْكِنُتَخَيَّلُهَا بِسُولَةٍ.الكِتابُ مُوَجَّهُ أَيْضًا إلى الآباءِ الَّذِينَ يُمْكِنُهُمُ الاسْتِعانَةُ باقتراحاتِ الخُبَرَاءِ، الَّذِينَ يُقَدِّمُونَإرشادات بسيطةً وَتَوْضِيحِيَّةً لَهُمْ، لِمُساعَدَةِ أَطَفَالِهِمْ عَلَى الانْتِظارِ.