يناقش هوكينج الزمن الوهمي، وكيف يمكن للثقوب السوداء أن تسبب في ميلاد أكوان طفلة، ثم أوضح الجهود التي يبذلها العلماء لإيجاد نظرية موحدة كاملة قادرة على التنبؤ بكل شيء في الكون. وبفضل تجاربه السابقة في التأليف، وإتقانه الجيد للغة، وكذا حسه الفكاهي وإلتزامه بالتحدث بوضوح، يدعونا هوكينج إلى السفر معه عبر عقولنا وخيالنا فاتحا لنا الطريق من أجل استيعاب طرق جديدة لفهم طبيعة الكون.