تحكي قصة دار فريد قصة رجل نبيل متميز حقًا، والذي كان يؤمن في شبابه بأنه لا شيء مستحيل بالنسبة له. في عام 1936، افتتح فريد صموئيل أول متجر له في 6 شارع رويال في باريس، حيث جلب روحًا جديدة وديناميكية إلى تصميمات المجوهرات الخاصة به، والتي تعكس ضوء الشمس الساطع للأرجنتين، مسقط رأسه وموطن طفولته. من سوار Force 10 الشهير إلى مجموعة Pretty Woman، غرس تراثه في الدار شخصية فريدة من نوعها، مما جعلها متميزة عن جميع المنافسين. يشكل هذا الكتاب جزءًا من مشروع طموح لتشكيل إرث دار فريد، وهي شركة فرنسية مميزة لصناعة المجوهرات الثمينة، وهو تاريخ عائلي، واحتفال بالمجوهرات غير العادية، وقبل كل شيء، تكريمًا لمؤسس دار فريد، الذي لا تزال قيمه وروحه تلهم صائغي المجوهرات المعاصرين. بالاستعانة بالعديد من الوثائق الأرشيفية، ودراسات تصميم الغواش، وأمثلة رائعة من المجوهرات الثمينة، يصور هذا المجلد النطاق الكامل لتراث غني وحي، وتجسيد ومصدر الإبداع للأجيال الشابة ومبدعي اليوم والغد.