SnoonuSnoonu
icon
SnoonuSnoonu

En

icon
icon

جميع الأقسام

icon
icon

مغزى القراءة 281594

0 ر.ق

عرف بيتر شتاينس، المولع بالأدب، في صيف 2013 أنه مصاب بمرض التصلب الجانبي الضُّموري وأن حياته ستنتهي قريبًا. بعد ستة أشهر بدأ كتابة مقالة أسبوعية في صحيفة «إن آر سي هاندلسبلاد» ربط فيها مسار مرضه بالكتب التي قرأها أو أعاد قراءتها. أصبح كافكا وديكنز وريفي وشكسبير وشيمبورسكا وخمسون كاتبًا آخر رفقاء رحلته. في «مغزى القراءة»، يصف شتاينس، ببساطة ومرح، تدهور حالته الجسدية، ورحلته مع المؤسسات الطبية. تعد الكلاسيكيات مثل: «كونت مونت كريستو»، و«سباعية المكتب»، و«أبلوموف»، و«الجبل السحري»، و«مذكرات هادريان» نقطة البداية للتأمل في العجز والفراق والاستسلام والألم، وأيضًا في الأشياء الجميلة التي ينطوي عليها مرض مميت. القراءة بصحبة التصلب الجانبي الضُّموري ليست مجرد قصة مؤثرة لموت متوقع، ولكنها أيضًا نظرة استثنائية على الأدب العالمي. كتاب عن عزاء القراءة ومغزاها.