يُحِبُّ ماجِدٌ اللَّعِبَ كَثِيرًا بَعْدَ المَدْرَسَةِ، وَيُعارِضُ والِدَتَهُ كُلَّما نادَتْهُ كَيْ يَسْتَحِمَّ أَوْ يَتَناوَلَ العَشاءَ أَوْ يَنامَ. يَظُنُّ ماجِدٌ أَنَّ أَداءَ مَهامِّهِ اليَوْمِيَّةِ يَمْنَعُهُ مِنَ اللَّعِبِ وَالتَّسْلِيَةِ وَتَمْضِيَةِ أَوْقاتِ الفَراغِ فِيما هُوَ مُفْرِحٌ وَمُمْتِعٌ. فَهَلْ هَذا صَحِيحٌ؟ تَعالَوْا لِتَعْرِفُوا كَيْفَ نَظَّمَ ماجِدٌ جَدْوَلَ مَهامِّهِ اليَوْمِيَّةِ، فَرُبَّما فَعَلْتُمْ مِثْلَهُ!