عارض الملك حلم ابنته الأميرة لودي، ببناء مصنع يعمل فيه الفقراء. وغضب حين علم بأنها توزع مالها على الفقراء، وتزورهم كي تسمع أخبارهم، وتحل مشكلاتهم. فأرغمها على الانتقال إلى قصر خالتها الريفي! وفي الطريق، هبّت عاصفة هوجاء، فانزلقت عربة الأميرة في النهر، وسبحت مع التيّار. وتبيّن أن الأميرة فقدت ذاكرتها! فماذا فعل الملك والملكة بعد أن فقدا ابنتهما؟ وهل تدم الملك القاسي على إبعادها؟ وماذا كان مصير الأميرة لودي بعد ذلك؟