«بَدَأَ طلال بِالسُّخرِيةِ مِنّي قائلاً: كَيفَ حالُكَ يا صاحِبَ الشَّعرِ الإِسفَنجِيِّ؟ مِنَ المُؤَكّدِ أَنَّ أُمَّكَ تَستَعينُ بِشَـعرِكَ في جَليِ الصُّحونِ. واقتَرَبَ مِنّي لِيَدفَعَني فَلَم أَهرُب». هذا جِـزءٌ من حِكـايتي مع التنمّر.
«بَدَأَ طلال بِالسُّخرِيةِ مِنّي قائلاً: كَيفَ حالُكَ يا صاحِبَ الشَّعرِ الإِسفَنجِيِّ؟ مِنَ المُؤَكّدِ أَنَّ أُمَّكَ تَستَعينُ بِشَـعرِكَ في جَليِ الصُّحونِ. واقتَرَبَ مِنّي لِيَدفَعَني فَلَم أَهرُب». هذا جِـزءٌ من حِكـايتي مع التنمّر.