عربى

icon

Doha, Qatar

SnoonuSnoonu
icon
SnoonuSnoonu

عربى

icon
icon

Everywhere

icon
icon

محاط بالرؤساء السيئين و الموظف

0 QR

دعنا نبدأ مباشرة بالمقصد من وراء تأليف هذا الكتاب: إن العالم ممتلئ بالرؤساء والمديرين السيئين – قادة فرق العمل، وقادة المجموعات، ومديري الأقسام، ومديري الوحدات، ونواب مديري الإدارات، ومديري الإدارات، ورؤساء مديري الإدارات. أحيانًا يكون الرئيس هو رئيس مجلس الإدارة لشركة في قائمة فورتشن لأعلى 500 شركة تحقيقًا للأرباح، وفي بعض الأحيان يكون الرئيس نفسه المسئول عن أحد الفرق الرياضية المحلية. يوجد على جميع المستويات في الشركات بكل أنواعها من انتهى بهم المطاف على نحو خطأ بشغل منصب الرئيس وتسببوا في إحداث المشكلات لأنفسهم ولفريق عملهم، بسبب سذاجتهم وافتقارهم إلى الكفاءة. إن هناك رؤساء شديدي اللطف، وهناك رؤساء بغيضون تمامًا. كما لا يسع بعض الرؤساء معرفة الأسماء الكاملة لموظفيهم، ويتملص البعض من مسئولياته، ويفتقر البعض إلى الكفاءة بالدرجة التي تجعل الشركة أفضل حالًا حقًّا من دونهم. بل هناك رؤساء زائدون على الحاجة ولا توجد ضرورة حقيقية لهم حيث يستطيع أغلبية الموظفين إدارة أمورهم على نحو أفضل من دونهم، ولا يضيفون أي شيء على الإطلاق، سوى جلب الصداع والضغوط للعاملي